يبدأ الكتاب بمقدمة عن عصر النهضة ومميزاته سياسيا واجتماعيا وثقافيا ثم تليها فصول في التعريف بسليمان البستاني من عدة جوانب : حياته وفكره وأدبه، وكونه مصلحا اجتماعيا وباحثا وناقدا ثم ينتقل إلى تعريبه لإليادة هوميروس مع التعريف بها، ودراستها بالتفصيل ومقارنتها بالأدب العربي.